ميلان، المرشح الذي اختاره ترامب لمجلس الاحتياطي الفيدرالي، أطلق مؤخرًا عبارة مثيرة للاهتمام: “سأكون مستقلًا على الرغم من أن ترامب رشحني لأنني متوافق معه”.
فكر في الأمر… الرئيس اختاره تحديدًا لأنه يشاركه الرؤى السياسية، لكنه الآن يعد بالتصرف بدون ضغوط. هل هو كلام معقول أم مجرد سياسة حملة؟
هذا يلمس نقطة حساسة: هل يمكن للاحتياطي الفيدرالي الحفاظ على استقلاليته عندما يتم تعيين أعضائه من قبل رؤساء لديهم أجندات واضحة؟ ميلان يؤكد أنه نعم، لكن المصداقية ستعتمد على قراراته الحقيقية بعد التأكيد.
السؤال الذي يطرحه الجميع: هل سيكون حارسًا للاستقرار الاقتصادي أم منفذًا لسياسات الرؤساء؟
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
الاستقلال أم الولاء؟ مرشح ترامب للبنك الاحتياطي الفيدرالي يعد بعدم أن يكون دمية له
ميلان، المرشح الذي اختاره ترامب لمجلس الاحتياطي الفيدرالي، أطلق مؤخرًا عبارة مثيرة للاهتمام: “سأكون مستقلًا على الرغم من أن ترامب رشحني لأنني متوافق معه”.
فكر في الأمر… الرئيس اختاره تحديدًا لأنه يشاركه الرؤى السياسية، لكنه الآن يعد بالتصرف بدون ضغوط. هل هو كلام معقول أم مجرد سياسة حملة؟
هذا يلمس نقطة حساسة: هل يمكن للاحتياطي الفيدرالي الحفاظ على استقلاليته عندما يتم تعيين أعضائه من قبل رؤساء لديهم أجندات واضحة؟ ميلان يؤكد أنه نعم، لكن المصداقية ستعتمد على قراراته الحقيقية بعد التأكيد.
السؤال الذي يطرحه الجميع: هل سيكون حارسًا للاستقرار الاقتصادي أم منفذًا لسياسات الرؤساء؟