BNB، ETH، MMT——هل هذا الانخفاض في نوفمبر هو نهاية السوق الصاعدة أم توقف مؤقت في منتصف الطريق؟
الكثير من الناس يصرخون بـ «لقد بلغنا القمة» ويستعدون للهروب، لكن إذا نظرت بعناية إلى البيانات والمنطق، قد تكون القصة ليست بهذه البساطة.
لنوضح أولاً ما هو الحقيقي لقمة السوق
ليس أن يرتفع لفترة طويلة ثم يهبط. القمة الحقيقية هي عندما يقوم صانع السوق بهدوء ببيع الأصول للمستثمرين التجزئة.
ماذا يحدث في مثل هذه الحالات؟ يزداد حجم التداول بشكل كبير، تنخفض الأسعار بشكل خافت، وتتجه الأسهم من المحاربين القدامى إلى المبتدئين.
لكن الآن؟ من 15000 دولار إلى الآن، كل تصحيح كان بحجم تداول منخفض — لا توجد علامات على أن الأموال تتراجع بشكل كبير. الاحتياطي الفيدرالي لا يزال يسير في مسار خفض الفائدة، والأموال لا تزال تتداول في السوق.
لننظر الآن إلى الحالة النفسية
الآن، في السوق، هناك أصوات كثيرة تقول «انتهت السوق الصاعدة»، والجميع ينتظرون لشراء القاع.
لكن فكر: إذا كان الجميع ينتظر الهبوط، فإلى من ستبيع الأموال الكبيرة؟ بدون مستثمرين مجانين لشراء الأصول، كيف يمكن لصانع السوق أن يخرج سليماً؟
هذه الأجواء الهادئة تشير بالضبط إلى أن عملية التوزيع لم تكتمل بعد، وأن القمة التي يجب أن تصلها قد لا تكون قد وصلت بعد.
الاستنتاج بسيط جدًا
من خلال التحليل الفني، وتحركات الأموال، ونفسية السوق، الأدلة الكافية على أن «نهاية السوق الصاعدة» لم تظهر بعد.
نحن على الأرجح لا زلنا في منتصف الرحلة، وليست محطة النهاية.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
BNB، ETH، MMT——هل هذا الانخفاض في نوفمبر هو نهاية السوق الصاعدة أم توقف مؤقت في منتصف الطريق؟
الكثير من الناس يصرخون بـ «لقد بلغنا القمة» ويستعدون للهروب، لكن إذا نظرت بعناية إلى البيانات والمنطق، قد تكون القصة ليست بهذه البساطة.
لنوضح أولاً ما هو الحقيقي لقمة السوق
ليس أن يرتفع لفترة طويلة ثم يهبط. القمة الحقيقية هي عندما يقوم صانع السوق بهدوء ببيع الأصول للمستثمرين التجزئة.
ماذا يحدث في مثل هذه الحالات؟ يزداد حجم التداول بشكل كبير، تنخفض الأسعار بشكل خافت، وتتجه الأسهم من المحاربين القدامى إلى المبتدئين.
لكن الآن؟
من 15000 دولار إلى الآن، كل تصحيح كان بحجم تداول منخفض — لا توجد علامات على أن الأموال تتراجع بشكل كبير.
الاحتياطي الفيدرالي لا يزال يسير في مسار خفض الفائدة، والأموال لا تزال تتداول في السوق.
لننظر الآن إلى الحالة النفسية
الآن، في السوق، هناك أصوات كثيرة تقول «انتهت السوق الصاعدة»، والجميع ينتظرون لشراء القاع.
لكن فكر: إذا كان الجميع ينتظر الهبوط، فإلى من ستبيع الأموال الكبيرة؟
بدون مستثمرين مجانين لشراء الأصول، كيف يمكن لصانع السوق أن يخرج سليماً؟
هذه الأجواء الهادئة تشير بالضبط إلى أن عملية التوزيع لم تكتمل بعد، وأن القمة التي يجب أن تصلها قد لا تكون قد وصلت بعد.
الاستنتاج بسيط جدًا
من خلال التحليل الفني، وتحركات الأموال، ونفسية السوق، الأدلة الكافية على أن «نهاية السوق الصاعدة» لم تظهر بعد.
نحن على الأرجح لا زلنا في منتصف الرحلة، وليست محطة النهاية.