حقائق الانهيار الكبير: هل تتبع لحظات الأسهم الأمريكية "الضغط على السلطة"؟ ترامب: أنا على دراية بهذا الموضوع!
إخواني، أمس يوم "الثلاثاء الأسود" أربك السوق بشكل كامل — سجل مؤشر ستاندرد آند بورز وناسداك أكبر انخفاض خلال شهر، وتراجع البيتكوين دون 100 ألف دولار، بدا الأمر كأنه هلع، لكنه في الواقع محاولة من لحظات + الأسهم الأمريكية معًا لضغط على السياسة، وربما ليست بالأمر السيئ! 😂
تذكروا موجة السوق المتطرفة في 7 أبريل من هذا العام، أليس هي نتيجة هبوط الأسهم الأمريكية الذي أجبر ترامب على التراجع في مفاوضات الرسوم الجمركية (TACO= خطوة للوراء، السماء هي الحد الأقصى؟)، وفي النهاية تم التوصل إلى وقف مؤقت للقتال! هذه القصة تكاد تكون نسخة مكررة ومطابقة~
الآن وول ستريت في حالة ذعر، وليس فقط من الناحية العاطفية، بل بسبب تصويت بالأقدام ضد "الضرائب المالية + الفوضى السياسية"! وإذا استمرت موجة البيع في إحداث ردود فعل متسلسلة — مثل تقليص حسابات التقاعد، وتدهور استطلاعات الرأي، فإن فريق ترامب يختار بسرعة وضع "الواقعية" كخطة: أولاً استقرار السوق، ثم مناقشة المبادئ لاحقًا~
وها قد بدأ بعض الديمقراطيين المعتدلين يفتحون فمهم، يفكرون في حل وسط بـ"فتح الحكومة أولاً، ثم مناقشة الدعم". يمكننا فقط القول إن هذه الموجة من "الضغط العكسي على السلطة" تتقن اللعب، والانتظار هو رد فعل السياسة!
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
حقائق الانهيار الكبير: هل تتبع لحظات الأسهم الأمريكية "الضغط على السلطة"؟ ترامب: أنا على دراية بهذا الموضوع!
إخواني، أمس يوم "الثلاثاء الأسود" أربك السوق بشكل كامل — سجل مؤشر ستاندرد آند بورز وناسداك أكبر انخفاض خلال شهر، وتراجع البيتكوين دون 100 ألف دولار، بدا الأمر كأنه هلع، لكنه في الواقع محاولة من لحظات + الأسهم الأمريكية معًا لضغط على السياسة، وربما ليست بالأمر السيئ! 😂
تذكروا موجة السوق المتطرفة في 7 أبريل من هذا العام، أليس هي نتيجة هبوط الأسهم الأمريكية الذي أجبر ترامب على التراجع في مفاوضات الرسوم الجمركية (TACO= خطوة للوراء، السماء هي الحد الأقصى؟)، وفي النهاية تم التوصل إلى وقف مؤقت للقتال! هذه القصة تكاد تكون نسخة مكررة ومطابقة~
الآن وول ستريت في حالة ذعر، وليس فقط من الناحية العاطفية، بل بسبب تصويت بالأقدام ضد "الضرائب المالية + الفوضى السياسية"! وإذا استمرت موجة البيع في إحداث ردود فعل متسلسلة — مثل تقليص حسابات التقاعد، وتدهور استطلاعات الرأي، فإن فريق ترامب يختار بسرعة وضع "الواقعية" كخطة: أولاً استقرار السوق، ثم مناقشة المبادئ لاحقًا~
وها قد بدأ بعض الديمقراطيين المعتدلين يفتحون فمهم، يفكرون في حل وسط بـ"فتح الحكومة أولاً، ثم مناقشة الدعم". يمكننا فقط القول إن هذه الموجة من "الضغط العكسي على السلطة" تتقن اللعب، والانتظار هو رد فعل السياسة!