هذه العملية لـ ZKsync كانت قوية بعض الشيء. مؤسسها أليكس ألقى أمس في وقت متأخر من الليل اقتراحًا ضخمًا — إعادة تصميم كاملة لاقتصاد رمز ZK. كيف؟ ببساطة، كل قرش يكسبه الشبكة يُستخدم لشراء ZK ثم حرقه مباشرة.

من أين تأتي الأموال؟ من قسمين رئيسيين: رسوم التداول الناتجة عن عبر السلاسل، ورسوم التفويض المدفوعة من الشركات خارج السلسلة. هذه الإيرادات تدخل خزينة الحوكمة، ثم تُوزع بنسبة على عمليات الشراء والحرق، ومكافآت التجميد، وصندوق البيئة. منطق أليكس بسيط جدًا — كلما زادت استخدامات الشبكة، زادت قيمة ZK.

السوق عبرت عن رأيها بالأقدام. بعد 8 س من نشر الاقتراح، ارتفع سعر ZK من 5.3 سنت إلى 6.2 سنت، بزيادة يومية قدرها 17.53%. وعلى مدى أسبوع، بلغ إجمالي الارتفاع 65%، مسجلًا أقوى رقم منذ إطلاقه. كما كانت هناك حركات واضحة داخل السلسلة: سحب 12 مليون رمز ZK من البورصات، وتصويت الحوكمة جذب أكثر من 120 ألف عنوان للمشاركة، وهو رقم قياسي تاريخي.