رحلة الإنترنت مثيرة. دعونا نفكك هذه القصة إلى ثلاثة أعمال:
ويب 1.0: الماضي (سنوات 90)
تخيل الإنترنت كصحيفة رقمية كبيرة. كنت تقرأ فقط، ولم تلمس أبداً. صفحات ثابتة، نص بسيط، صور أساسية. لا تفاعل ممكن. كانت في الأساس كتالوجاً عبر الإنترنت حيث كنت تتصفح دون ترك أثر. صعب، غير بديهي ومحدود جداً.
ويب 2.0: الحاضر (2005 فصاعدًا)
هنا تبدأ ثورة المشاركة. أصبحت الشبكة قابلة للتحدث:
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
من الويب 1.0 إلى ويب 3: تطور الإنترنت الذي تحتاج إلى فهمه
رحلة الإنترنت مثيرة. دعونا نفكك هذه القصة إلى ثلاثة أعمال:
ويب 1.0: الماضي (سنوات 90)
تخيل الإنترنت كصحيفة رقمية كبيرة. كنت تقرأ فقط، ولم تلمس أبداً. صفحات ثابتة، نص بسيط، صور أساسية. لا تفاعل ممكن. كانت في الأساس كتالوجاً عبر الإنترنت حيث كنت تتصفح دون ترك أثر. صعب، غير بديهي ومحدود جداً.
ويب 2.0: الحاضر (2005 فصاعدًا)
هنا تبدأ ثورة المشاركة. أصبحت الشبكة قابلة للتحدث:
تحولت الويب 2.0 من القراء إلى المبدعين. ولكن هناك نقطة مهمة: الشركات الكبرى تتحكم في بياناتها وتحقق الأرباح منها.
ويب 3: المستقبل (منذ 2014)
الآن يأتي التحول المفاجئ. Web3 يغير من يمتلك السلطة:
أمثلة عملية موجودة بالفعل:
الملخص السريع
الويب 3 ليست ضجة فارغة - إنها تتعلق باستعادة السيادة الرقمية. السؤال الآن هو: على أي ويب ستراهن؟