شركة التكنولوجيا العملاقة مايكروسوفت أجرت مؤخرًا تجربة مثيرة للجدل: حيث أعطت وكلاء الذكاء الاصطناعي نقودًا افتراضية وتركتهما يتجولان على الإنترنت لإجراء عمليات شراء. الهدف؟ معرفة مدى استقلالية هذه المساعدات الرقمية حقًا.
التحول المفاجئ؟ تم حرق كل دولار على عمليات احتيال. وكلاء الذكاء الاصطناعي، الذين يُفترض أنهم أذكياء بما يكفي للتنقل في التسوق عبر الإنترنت، وقعوا في كل فخ—خطط التصيد، الصفقات المزيفة، المواقع الاحتيالية. لم تتم أي عملية شراء شرعية ناجحة. تكشف هذه التجربة عن حقيقة قاسية: إذا لم يتمكن الذكاء الاصطناعي من التمييز بين الاحتيال والشرعي عند التعامل مع الأصول الافتراضية، فهناك عمل كبير ينتظرنا قبل أن نثق بهم في التعامل مع أموال حقيقية أو محافظ العملات الرقمية.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 13
أعجبني
13
5
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
SelfRugger
· منذ 4 س
بعيد عن الواقع، هل يمكن أن يساعدني هذا في إنفاق المال؟
شركة التكنولوجيا العملاقة مايكروسوفت أجرت مؤخرًا تجربة مثيرة للجدل: حيث أعطت وكلاء الذكاء الاصطناعي نقودًا افتراضية وتركتهما يتجولان على الإنترنت لإجراء عمليات شراء. الهدف؟ معرفة مدى استقلالية هذه المساعدات الرقمية حقًا.
التحول المفاجئ؟ تم حرق كل دولار على عمليات احتيال. وكلاء الذكاء الاصطناعي، الذين يُفترض أنهم أذكياء بما يكفي للتنقل في التسوق عبر الإنترنت، وقعوا في كل فخ—خطط التصيد، الصفقات المزيفة، المواقع الاحتيالية. لم تتم أي عملية شراء شرعية ناجحة. تكشف هذه التجربة عن حقيقة قاسية: إذا لم يتمكن الذكاء الاصطناعي من التمييز بين الاحتيال والشرعي عند التعامل مع الأصول الافتراضية، فهناك عمل كبير ينتظرنا قبل أن نثق بهم في التعامل مع أموال حقيقية أو محافظ العملات الرقمية.