تراجعت الأسهم اليوم مع استمرار الإغلاق واستيعاب السوق لموجة من العناوين السلبية. شكلت بيانات العمالة الضعيفة الجوهر المبكر، حيث أظهرت تسريحات العمل من قبل تشالنجر علامة واضحة على تباطؤ زخم التوظيف. أضاف ذلك طبقة أخرى من الضغط على سوق حذر بالفعل.
لا يزال الإغلاق هو القوة الرئيسية وراء كل حركة. تتداول أسواق التوقعات الآن بنسبة 43٪ فرصة أن يحل واشنطن الأمر بحلول 15 نوفمبر، وفرصة قوية بنسبة 91٪ بحلول نهاية نوفمبر. حتى تتضح الصورة، يعامل المستثمرون كل تطور كمصدر مخاطرة بدلاً من فرصة.
كما حافظ مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي على نغمة حازمة، مذكرين الأسواق أن السياسة لن تتغير ببساطة لأن المزاج غير مستقر. لا يزال المحللون يتوقعون اتفاقًا بحلول نهاية الأسبوع المقبل، ولكن حتى ذلك الحين ستظل الأسهم متقلبة.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تراجعت الأسهم اليوم مع استمرار الإغلاق واستيعاب السوق لموجة من العناوين السلبية. شكلت بيانات العمالة الضعيفة الجوهر المبكر، حيث أظهرت تسريحات العمل من قبل تشالنجر علامة واضحة على تباطؤ زخم التوظيف. أضاف ذلك طبقة أخرى من الضغط على سوق حذر بالفعل.
لا يزال الإغلاق هو القوة الرئيسية وراء كل حركة. تتداول أسواق التوقعات الآن بنسبة 43٪ فرصة أن يحل واشنطن الأمر بحلول 15 نوفمبر، وفرصة قوية بنسبة 91٪ بحلول نهاية نوفمبر. حتى تتضح الصورة، يعامل المستثمرون كل تطور كمصدر مخاطرة بدلاً من فرصة.
كما حافظ مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي على نغمة حازمة، مذكرين الأسواق أن السياسة لن تتغير ببساطة لأن المزاج غير مستقر. لا يزال المحللون يتوقعون اتفاقًا بحلول نهاية الأسبوع المقبل، ولكن حتى ذلك الحين ستظل الأسهم متقلبة.