البنية الأساسية لشبكة ميرا هي بروتوكول لا مركزي يتحقق من مخرجات الذكاء الاصطناعي
فكر فيها كمجموعة من الحكام الموثوقين الذين يتحققون مرة أخرى مما تقوله روبوتات الدردشة أو أدوات الذكاء الاصطناعي، ويتأكدون من دقته دون الاعتماد على مصدر بيانات واحد فقط. بدلاً من الوثوق الأعمى بذكاء اصطناعي واحد، تقوم ميرا بتقسيم إجابة الذكاء الاصطناعي إلى عبارات بسيطة بصح أو خطأ.
كيف يعمل هذا ببساطة؟
تقوم شبكة ميرا بتقسيم الإجابات الكبيرة إلى حقائق صغيرة يسهل التحقق منها، مثل التأكد إذا كانت خطوة في وصفة الطبخ فعلاً تعمل.
ثم تُعطى هذه الحقائق الصغيرة لفريق من المدققين (أجهزة كمبيوتر مختلفة يديرها أشخاص من جميع أنحاء العالم). يستخدم هؤلاء المدققون ذكاءهم الاصطناعي الخاص ليقولوا نعم أو لا لكل حقيقة؛ ولا أحد يرى الصورة الكاملة حفاظاً على الخصوصية والعدالة.
يجب أن يتفق نسبة كبيرة من المدققين لاعتماد القرار، وكل مدقق يحصل على "شهادة" رقمية تثبت صحة النتيجة.
يشبه الأمر عندما تطلب نصيحة من أصدقائك: بدلاً من الاعتماد على رأي صديق واحد فقط، تسأل عدة أصدقاء وكلهم يتحققون ويؤكدون الإجابة.
طريقة ميرا تضمن أن الذكاء الاصطناعي لا يقرر بمفرده ما هو صحيح، بل يتم التصديق عليه عن طريق إجماع المجموعة من الحكام.
>> هذا يعني دقة أكبر، وعدالة أكثر، وأخطاء أقل لكل من يعتمد على إجابات الذكاء الاصطناعي.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
اليوم الثاني من استكشاف @miranetwork
سأتعمق في بنية شبكة ميرا
البنية الأساسية لشبكة ميرا هي بروتوكول لا مركزي يتحقق من مخرجات الذكاء الاصطناعي
فكر فيها كمجموعة من الحكام الموثوقين الذين يتحققون مرة أخرى مما تقوله روبوتات الدردشة أو أدوات الذكاء الاصطناعي، ويتأكدون من دقته دون الاعتماد على مصدر بيانات واحد فقط. بدلاً من الوثوق الأعمى بذكاء اصطناعي واحد، تقوم ميرا بتقسيم إجابة الذكاء الاصطناعي إلى عبارات بسيطة بصح أو خطأ.
كيف يعمل هذا ببساطة؟
تقوم شبكة ميرا بتقسيم الإجابات الكبيرة إلى حقائق صغيرة يسهل التحقق منها، مثل التأكد إذا كانت خطوة في وصفة الطبخ فعلاً تعمل.
ثم تُعطى هذه الحقائق الصغيرة لفريق من المدققين (أجهزة كمبيوتر مختلفة يديرها أشخاص من جميع أنحاء العالم). يستخدم هؤلاء المدققون ذكاءهم الاصطناعي الخاص ليقولوا نعم أو لا لكل حقيقة؛ ولا أحد يرى الصورة الكاملة حفاظاً على الخصوصية والعدالة.
يجب أن يتفق نسبة كبيرة من المدققين لاعتماد القرار، وكل مدقق يحصل على "شهادة" رقمية تثبت صحة النتيجة.
يشبه الأمر عندما تطلب نصيحة من أصدقائك: بدلاً من الاعتماد على رأي صديق واحد فقط، تسأل عدة أصدقاء وكلهم يتحققون ويؤكدون الإجابة.
طريقة ميرا تضمن أن الذكاء الاصطناعي لا يقرر بمفرده ما هو صحيح، بل يتم التصديق عليه عن طريق إجماع المجموعة من الحكام.
>> هذا يعني دقة أكبر، وعدالة أكثر، وأخطاء أقل لكل من يعتمد على إجابات الذكاء الاصطناعي.