#数字货币市场洞察 هل تعتقد أن المستثمر الصغير إذا تمسك سينجو حتى يقوم الكبار برفع السعر؟ اصحى يا $IRYS

أكثر كذبة يؤمن بها المبتدئون في عالم العملات: "إذا لم أبع، فلن يستطيع الحيتان فعل شيء لي."

يا أخي، كبار اللاعبين يريدون سيولة في السيولة، ليسوا داخلين معك لعبة إيمان وصبر. أنت تظن نفسك رأس قوي، وهم يرونك مجرد كبش فداء جاهز للذبح.

انظر كيف يوقعون بالمستثمرين الصغار بهذه الخدع:

الهبوط المباشر: يخسفون بالسعر حتى تخرج بخسارة ويصيبك اليأس، ثم يعطونك ارتداد بسيط لتتشجع، وفي النهاية شمعة حمراء تخرجك نهائي. وقتها الذكاء يشتري العملات القوية بسعر رخيص، أما العملات الفارغة؟ إذا هبطت تصبح فعلاً هواء.

نزول بطيء مزعج: لا يعطيك ألم الهبوط الحاد، بل يمشي أفقيًا ببطء. من عنده رافعة مالية يأكله الفائدة يوم بعد يوم إلى أن يخسر كل شيء، ومن يحمل العملة يرى رصيده يتناقص كل يوم، وفي النهاية يبيع بنفسه وهو خسران.

التذبذب العنيف: اليوم يرتفع 5%، غدًا يهبط 8%. إذا صعدت 10% يرجعك بعدها لنقطة البداية. إذا تمسكت ولم تتحرك؟ يهزك حتى تشك بحياتك. إذا حاولت تقتنص القاع وتزيد الكمية؟ فوراً يعكس عليك السوق. السوق لا يختبر إيمانك، هو يختبر كم مرة تقدر تتحمل الصدمات.

غسيل المخ الإعلامي: قبل أن يتحرك السعر، تنتشر الإشاعات في المجموعات. توصيات المؤثرين، أخبار من هنا وهناك، حالة الهلع والخوف، كلها أدوات لجني الأرباح من مشاعر الناس.

الخلاصة:

من ينجو من عمليات التصحيح ليس من يتمسك بغباء حتى النهاية، بل من يفهم توزيع السيولة ودورات المشاعر في السوق.

لا تظل طول اليوم تراقب الشموع تحاول تتوقع القمة أو القاع؛ تعلم قراءة توزيع السيولة، والتقاط نقاط التحول في المشاعر، عندها لن تكون فريسة سهلة. $BTC $ETH $BNB