البنك المركزي الياباني يرفع أسعار الفائدة لكنه لا يجرؤ على أن يكون "صقريًا"، وول ستريت يناقش بحماس خطة يوشيدا كينجي "إنقاذ العملة":
مسار أسعار الفائدة يرفع تدريجيًا (كل مرة 25 نقطة أساس)، مع إشارة إلى أن 1.0% ليست الحد الأقصى، ومن المتوقع أن تصل إلى 1.0% في منتصف 2026، اعتمادًا على بيانات الأجور والتضخم لتقليل الفارق في أسعار الفائدة بين الولايات المتحدة واليابان، وزيادة جاذبية الين
توجيهات السياسة تؤكد على "عدم الكبح التام، فقط تخفيف السرعة"، مع الحفاظ على نغمة التيسير، وتجنب جدول زمني محدد لرفع الفائدة لاستقرار توقعات السوق، وتقليل اضطرابات سوق السندات والعملات من خلال التدخل اللفظي + التدخل المشترك من وزارة المالية عند الضرورة، لاستبدال توقعات رفع الفائدة بالتدخل القوي لوقف تدهور قيمة الين بسرعة، وتقليل تكاليف التدخل
إشعار مسبق من خلال التواصل مع السوق حول رفع الفائدة (مثل خطاب ناغويا)، لتوجيه تسعير السوق، وتقليل التقلبات، وتجنب التحول المفاجئ في السياسة الذي قد يسبب عمليات بيع ذعر
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
البنك المركزي الياباني يرفع أسعار الفائدة لكنه لا يجرؤ على أن يكون "صقريًا"، وول ستريت يناقش بحماس خطة يوشيدا كينجي "إنقاذ العملة":
مسار أسعار الفائدة يرفع تدريجيًا (كل مرة 25 نقطة أساس)، مع إشارة إلى أن 1.0% ليست الحد الأقصى، ومن المتوقع أن تصل إلى 1.0% في منتصف 2026، اعتمادًا على بيانات الأجور والتضخم لتقليل الفارق في أسعار الفائدة بين الولايات المتحدة واليابان، وزيادة جاذبية الين
توجيهات السياسة تؤكد على "عدم الكبح التام، فقط تخفيف السرعة"، مع الحفاظ على نغمة التيسير، وتجنب جدول زمني محدد لرفع الفائدة لاستقرار توقعات السوق، وتقليل اضطرابات سوق السندات والعملات من خلال التدخل اللفظي + التدخل المشترك من وزارة المالية عند الضرورة، لاستبدال توقعات رفع الفائدة بالتدخل القوي لوقف تدهور قيمة الين بسرعة، وتقليل تكاليف التدخل
إشعار مسبق من خلال التواصل مع السوق حول رفع الفائدة (مثل خطاب ناغويا)، لتوجيه تسعير السوق، وتقليل التقلبات، وتجنب التحول المفاجئ في السياسة الذي قد يسبب عمليات بيع ذعر