مؤخرا، قام تقرير بحثي ضخم بمسح شاشة السوق، وعرض بنك استثماري رائد مباشرة على البيتكوين سعرا مستهدفا قدره 143,000 دولار لمدة 12 شهرا. البيتكوين الآن حوالي 88,000 دولار، مما يعني أن هناك ارتفاعا يقارب 62٪. لكن ما هو المنطق وراء هذا الرقم، هل هو دعم المال الحقيقي أم حلم؟ دعونا نحلل الأمر.
السبب في أن هذا التنبؤ يجرؤ على أن يكون جريئا جدا هو أن الرهان الأساسي هو في الواقع ثلاثة أشياء. واحدة لا غنى عنها.
أولا، ستستمر أموال وول ستريت في التدفق إلى صناديق المؤشرات الفورية. ثانيا، يجب الترويج للسياسات الأمريكية ذات الصلة بسلاسة. ثالثا، لا يمكن كسر حماس المستثمرين العالميين تجاه الأصول المخاطرة. يبدو الأمر بسيطا، لكن كل واحد منها مرتبط بمستوى التمويل التالي.
يقدر تقرير البحث أن حوالي 15 مليار دولار ستدخل سوق العملات الرقمية عبر صناديق المؤشرات المتداولة الفورية خلال العام المقبل. الأمر ليس مجرد مضاربين يشترون ويبيعون في البورصات، بل دخل البيتكوين رسميا فئة تخصيص الأصول السائدة. بمجرد دخولها، يعادل ربط السيولة على السلسلة وشهية وول ستريت للمخاطر.
بعبارة أخرى، إذا استمر مؤشر S&P 500 أو ناسداك في الارتفاع، فإن هذا التفاؤل سيتدفق إلى بيتكوين عبر قناة صناديق المؤشرات المتداولة. في النصف الثاني من العام المقبل، سيتبع الاثنان صعود وهبوط أكثر فأكثر. لأعيد صياغة ملخص بدائي لكنه مباشر: "طالما أن سوق الأسهم الأمريكية لا ينهار، فلن يموت البيتكوين."
**من أين تأتي الأرقام؟**
بعد دخول 15 مليار صندوق جديد، من خلال رفع الرافعة المالية للعقود الآجلة وتضخيم الدورة بين صانعي السوق، يمكن نظريا أن يدفع القيمة السوقية الإجمالية للبيتكوين بحوالي تريليون دولار. بافتراض أن توزيع الوضع الحالي وتداوله لا يزال مستقرا، فإن سعر الوحدة سيقترب بشكل طبيعي من مستوى المياه البالغ 140,000. المنطق بسيط، لكن المتطلبات الأساسية حاسمة بشكل خاص.
**الموقف التنظيمي هو الأساس الحقيقي**
في التحليل النهائي، ما إذا كانت المؤسسات تجرؤ على الدخول على نطاق واسع يعتمد على الإشارة من جانب السياسة. بمجرد أن تحدد اللوائح نغمة ودية، يكون لدى المؤسسات أسباب لزيادة موقفها بثقة. وبدوره، إذا حدث أي تكرار للسياسات، فقد ينهار هذا التوقع في لحظة.
لذا بدلا من القلق بشأن ما إذا كان 143,000 يمكن أن يرتفع، من الأفضل مراقبة التغيرات في هذه العوامل الدافعة. إذا كان هناك مشكلة في أي رابط، يجب إعادة كتابة القصة كاملة.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
مؤخرا، قام تقرير بحثي ضخم بمسح شاشة السوق، وعرض بنك استثماري رائد مباشرة على البيتكوين سعرا مستهدفا قدره 143,000 دولار لمدة 12 شهرا. البيتكوين الآن حوالي 88,000 دولار، مما يعني أن هناك ارتفاعا يقارب 62٪. لكن ما هو المنطق وراء هذا الرقم، هل هو دعم المال الحقيقي أم حلم؟ دعونا نحلل الأمر.
السبب في أن هذا التنبؤ يجرؤ على أن يكون جريئا جدا هو أن الرهان الأساسي هو في الواقع ثلاثة أشياء. واحدة لا غنى عنها.
أولا، ستستمر أموال وول ستريت في التدفق إلى صناديق المؤشرات الفورية. ثانيا، يجب الترويج للسياسات الأمريكية ذات الصلة بسلاسة. ثالثا، لا يمكن كسر حماس المستثمرين العالميين تجاه الأصول المخاطرة. يبدو الأمر بسيطا، لكن كل واحد منها مرتبط بمستوى التمويل التالي.
**أصبحت صناديق المؤشرات المتداولة الفورية المحرك الحقيقي**
يقدر تقرير البحث أن حوالي 15 مليار دولار ستدخل سوق العملات الرقمية عبر صناديق المؤشرات المتداولة الفورية خلال العام المقبل. الأمر ليس مجرد مضاربين يشترون ويبيعون في البورصات، بل دخل البيتكوين رسميا فئة تخصيص الأصول السائدة. بمجرد دخولها، يعادل ربط السيولة على السلسلة وشهية وول ستريت للمخاطر.
بعبارة أخرى، إذا استمر مؤشر S&P 500 أو ناسداك في الارتفاع، فإن هذا التفاؤل سيتدفق إلى بيتكوين عبر قناة صناديق المؤشرات المتداولة. في النصف الثاني من العام المقبل، سيتبع الاثنان صعود وهبوط أكثر فأكثر. لأعيد صياغة ملخص بدائي لكنه مباشر: "طالما أن سوق الأسهم الأمريكية لا ينهار، فلن يموت البيتكوين."
**من أين تأتي الأرقام؟**
بعد دخول 15 مليار صندوق جديد، من خلال رفع الرافعة المالية للعقود الآجلة وتضخيم الدورة بين صانعي السوق، يمكن نظريا أن يدفع القيمة السوقية الإجمالية للبيتكوين بحوالي تريليون دولار. بافتراض أن توزيع الوضع الحالي وتداوله لا يزال مستقرا، فإن سعر الوحدة سيقترب بشكل طبيعي من مستوى المياه البالغ 140,000. المنطق بسيط، لكن المتطلبات الأساسية حاسمة بشكل خاص.
**الموقف التنظيمي هو الأساس الحقيقي**
في التحليل النهائي، ما إذا كانت المؤسسات تجرؤ على الدخول على نطاق واسع يعتمد على الإشارة من جانب السياسة. بمجرد أن تحدد اللوائح نغمة ودية، يكون لدى المؤسسات أسباب لزيادة موقفها بثقة. وبدوره، إذا حدث أي تكرار للسياسات، فقد ينهار هذا التوقع في لحظة.
لذا بدلا من القلق بشأن ما إذا كان 143,000 يمكن أن يرتفع، من الأفضل مراقبة التغيرات في هذه العوامل الدافعة. إذا كان هناك مشكلة في أي رابط، يجب إعادة كتابة القصة كاملة.