في هذا السوق، تواجدت لمدة ثماني سنوات، ورأيت قصص الكثير من الأشخاص الذين أصبحوا أغنياء بين عشية وضحاها، ورأيت أيضًا المزيد من المآسي التي انتهت بخسارة كاملة في ليلة واحدة. اليوم لا أريد أن أتكلم عن المؤشرات الفنية المزخرفة، ولا أتباهى بأي سوق مضاعف مئة مرة، فقط سأشارككم خبرتي التي اكتسبتها من خلال الحفر في هذا المجال باستخدام أموال حقيقية. أيها المبتدئون، استمعوا جيدًا، هذه الكلمات تستحق أن تحفظوها في قلوبكم؛ وأيها المحترفون، انظروا أيضًا، لنبحث معًا عن الثغرات.
**القاعدة الأولى: كلما كنت أكثر فراغًا، زادت أرباحك، وكلما زادت تداولاتك، زادت خسائرك**
عندما دخلت السوق لأول مرة، كنت أتصرف بشكل غبي، وكنت أعتقد أن عدم تحريك الحساب خلال يوم واحد يعادل خسارة مليار. والنتيجة؟ رسوم المعاملات استهلكت 36.5% من رأس المال. ثم أدركت أن سوق العملات الرقمية يعمل على مدار 24 ساعة، لكن التداول المتكرر هو بمثابة العمل لصالح المنصة. بالعكس، عندما لا تفعل شيئًا، ينمو حسابك بسرعة. الانتظار حقًا رفاهية — فقط الصبورون يستحقون الانتظار لفرصة جيدة. نقطة شراء وبيع دقيقة تعادل عشر عمليات عشوائية.
**القاعدة الثانية: عدم الانهيار هو الفوز، والبقاء على قيد الحياة دائمًا هو الأولوية**
أقسى شيء في هذا المجال هو هذا — الانفجار في الحساب، حيث يُمسح الحساب تمامًا، ولا توجد فرصة للعودة. رأيت بأم عيني أشخاصًا يستخدمون الرافعة المالية لشراء الارتفاعات، ثم تتدهور حياتهم؛ ورأيت آخرين يتحملون السوق الهابطة، وفي النهاية يبيعون بأسفل سعر. لذلك مبدأي الآن هو: إذا خسرت، خسرت، ولا أزيد من حجم الصفقة؛ وإذا ربحت، أزيد من حجم الصفقة. لا تصدقوا كلام "الربح المضمون"، السوق يحب أن يعاقب من يثقون بشكل مفرط. تذكر، البقاء على قيد الحياة هو الفوز، وكل شيء آخر وهم.
**القاعدة الثالثة: احتفظ بالعملات في السوق الهابطة، ولا تتخلف عن الركب في السوق الصاعدة**
في أوقات السوق الهابطة العميقة، يكون السوق باردًا جدًا، حتى أن الحديث عن السوق قليل جدًا. لكن هذا هو الوقت المثالي للاستثمار التدريجي. أشتري كل شهر بعض العملات الرئيسية، ليس بسبب قصة "الذهب الرقمي"، بل لأن التاريخ أثبت أنها نجت من عدة دورات. هذا هو الشعور الحقيقي بالأمان.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 15
أعجبني
15
2
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
BlockchainWorker
· منذ 20 س
يا إلهي، رسوم المعاملة 36.5%، كم مرة يجب أن تتداول بهذه التكرار لتصل إلى هذا الحد...
التداول المتكرر حقًا هو أسلوب انتحاري، أنا الآن لا ألامس أي شيء، بل حسابي في ارتفاع.
مشهد الانفجار في الحساب كان مؤلمًا بعض الشيء، بالفعل هناك أشخاص حولي استخدموا الرافعة المالية لمتابعة الارتفاع وفقدوا كل شيء.
أما عن تخزين العملات في سوق الدب، فهذه حقيقة يجب أن أقر بها، التاريخ موجود هناك، العملات التي نجت لعدة جولات يمكنها أن تصمد.
شاهد النسخة الأصليةرد0
GasBankrupter
· منذ 20 س
واو، أنا أشعر تمامًا بمعاناة رسوم الـ36.5%، في البداية كنت أيضًا ابن عمولة البورصة
---
العيش هو الطريق الصحيح، لدي الآن فكرة واحدة، إذا خسرت كثيرًا سأستسلم، ولن أزيد
---
ليس لدي صبرك في جمع العملات، لكن حقًا، من يشتري في السوق الهابطة يربح كثيرًا
---
التداول المتكرر هو انتحار يا أخي، الآن لا أتمكن من فتح حساب إلا قليلًا في الشهر
---
مشهد الانفجار كان مؤلمًا جدًا، من بين أصدقائي، من مر بهذه التجربة لم يتعافَ بعد
---
الاستثمار الشهري المنتظم هو حقًا آمن، بالمقارنة مع التحليل الفني فهو هراء
---
هذه الثمانية سنوات من التجارب كانت تستحق، أكثر من سنتين من التجارب العشوائية، أصبحت أكثر وعيًا
---
الأهم هو أن تبقى على قيد الحياة، إذا خسرت كل شيء، فكل شيء انتهى
---
عندما لا يهتم بك السوق الهابطة، وتضع أموالك هناك، كم أنت قوي في هذه الحالة
في هذا السوق، تواجدت لمدة ثماني سنوات، ورأيت قصص الكثير من الأشخاص الذين أصبحوا أغنياء بين عشية وضحاها، ورأيت أيضًا المزيد من المآسي التي انتهت بخسارة كاملة في ليلة واحدة. اليوم لا أريد أن أتكلم عن المؤشرات الفنية المزخرفة، ولا أتباهى بأي سوق مضاعف مئة مرة، فقط سأشارككم خبرتي التي اكتسبتها من خلال الحفر في هذا المجال باستخدام أموال حقيقية. أيها المبتدئون، استمعوا جيدًا، هذه الكلمات تستحق أن تحفظوها في قلوبكم؛ وأيها المحترفون، انظروا أيضًا، لنبحث معًا عن الثغرات.
**القاعدة الأولى: كلما كنت أكثر فراغًا، زادت أرباحك، وكلما زادت تداولاتك، زادت خسائرك**
عندما دخلت السوق لأول مرة، كنت أتصرف بشكل غبي، وكنت أعتقد أن عدم تحريك الحساب خلال يوم واحد يعادل خسارة مليار. والنتيجة؟ رسوم المعاملات استهلكت 36.5% من رأس المال. ثم أدركت أن سوق العملات الرقمية يعمل على مدار 24 ساعة، لكن التداول المتكرر هو بمثابة العمل لصالح المنصة. بالعكس، عندما لا تفعل شيئًا، ينمو حسابك بسرعة. الانتظار حقًا رفاهية — فقط الصبورون يستحقون الانتظار لفرصة جيدة. نقطة شراء وبيع دقيقة تعادل عشر عمليات عشوائية.
**القاعدة الثانية: عدم الانهيار هو الفوز، والبقاء على قيد الحياة دائمًا هو الأولوية**
أقسى شيء في هذا المجال هو هذا — الانفجار في الحساب، حيث يُمسح الحساب تمامًا، ولا توجد فرصة للعودة. رأيت بأم عيني أشخاصًا يستخدمون الرافعة المالية لشراء الارتفاعات، ثم تتدهور حياتهم؛ ورأيت آخرين يتحملون السوق الهابطة، وفي النهاية يبيعون بأسفل سعر. لذلك مبدأي الآن هو: إذا خسرت، خسرت، ولا أزيد من حجم الصفقة؛ وإذا ربحت، أزيد من حجم الصفقة. لا تصدقوا كلام "الربح المضمون"، السوق يحب أن يعاقب من يثقون بشكل مفرط. تذكر، البقاء على قيد الحياة هو الفوز، وكل شيء آخر وهم.
**القاعدة الثالثة: احتفظ بالعملات في السوق الهابطة، ولا تتخلف عن الركب في السوق الصاعدة**
في أوقات السوق الهابطة العميقة، يكون السوق باردًا جدًا، حتى أن الحديث عن السوق قليل جدًا. لكن هذا هو الوقت المثالي للاستثمار التدريجي. أشتري كل شهر بعض العملات الرئيسية، ليس بسبب قصة "الذهب الرقمي"، بل لأن التاريخ أثبت أنها نجت من عدة دورات. هذا هو الشعور الحقيقي بالأمان.