لا يزال في عام 2025 أن يحدث شيء بهذا الجنون - تم سرقة 50 مليون USDT من خلال الاحتيال، وكان الضحية هو عنوان المؤسسة. بصراحة، كنت أعتقد أن هذه الأساليب البدائية قد انتهت منذ زمن، ولم أكن أتوقع أن أراها مرة أخرى.
الأكثر غرابة هو أنه عند تحويل مثل هذه الكمية الكبيرة من الأموال، يجب أن يكون هناك نظام كامل لإدارة المخاطر يتضمن التوقيع المتعدد، والموافقة الداخلية، وتأكيد القائمة البيضاء، أليس كذلك؟ ومع ذلك، حدث الفشل، كم يجب أن يكون الإهمال للسماح بذلك.
بدلاً من قول كلمات باردة، من الأفضل الاعتراف بأن هذا الدرس كان مكلفًا بالفعل. نأمل أن نتمكن من استعادة الأموال في أقرب وقت، كتحذير للصناعة - يجب حقًا فحص التحويلات الكبيرة عدة مرات، فخطأ واحد يمكن أن يؤدي إلى خسائر فادحة. وأود أيضًا أن أستفسر عن أي مؤسسة أو عميل كبير وقع في هذه الفخ، حتى يكون لدى الجميع فكرة ويستطيعوا تجنب مخاطر مشابهة.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
لا يزال في عام 2025 أن يحدث شيء بهذا الجنون - تم سرقة 50 مليون USDT من خلال الاحتيال، وكان الضحية هو عنوان المؤسسة. بصراحة، كنت أعتقد أن هذه الأساليب البدائية قد انتهت منذ زمن، ولم أكن أتوقع أن أراها مرة أخرى.
الأكثر غرابة هو أنه عند تحويل مثل هذه الكمية الكبيرة من الأموال، يجب أن يكون هناك نظام كامل لإدارة المخاطر يتضمن التوقيع المتعدد، والموافقة الداخلية، وتأكيد القائمة البيضاء، أليس كذلك؟ ومع ذلك، حدث الفشل، كم يجب أن يكون الإهمال للسماح بذلك.
بدلاً من قول كلمات باردة، من الأفضل الاعتراف بأن هذا الدرس كان مكلفًا بالفعل. نأمل أن نتمكن من استعادة الأموال في أقرب وقت، كتحذير للصناعة - يجب حقًا فحص التحويلات الكبيرة عدة مرات، فخطأ واحد يمكن أن يؤدي إلى خسائر فادحة. وأود أيضًا أن أستفسر عن أي مؤسسة أو عميل كبير وقع في هذه الفخ، حتى يكون لدى الجميع فكرة ويستطيعوا تجنب مخاطر مشابهة.