قصص التشفير في الدائرة متشابهة إلى حد كبير، الاختلاف فقط في المبالغ، والمشترك هو الفخ.
مؤخراً كنت أتحدث مع شريكة تجارية، استغرقت ما يقرب من عام ونصف لتفهم درساً. قالت إنها استثمرت في البداية 400 ألف، ولم تتوقع أن يتبقى في حسابها أقل من 40 ألف. سألتها إذا كانت قد واجهت ظروف سوق متطرفة، فهزت رأسها: ليس خطأ السوق، بل خطأها.
"في البداية، كنت أرغب في استثمار 80 ألف فقط كاختبار، لكنني رأيت في المجتمع تحليلات تتحدث عن 'عائدات مئوية'، والجميع في المجموعة كانوا يعرضون لقطات من أرباحهم، وبسبب شعور الخوف من الفقدان (FOMO) قمت باستثمار كل ما أملك." قالت بصراحة، "لكن هذا لم يكن كافياً، فأنا قمت بزيادة الرافعة المالية. الآن أفكر في الأمر، كان الأمر تماماً كأنني فقدت عقلي."
هذه هي صورة 90% من مبتدئي التشفير.
**الفخ الأول: الموت الكامل**
عند الدخول إلى السوق، يتم تنفيذ العمليات بكامل القدرة، وهذا هو الخيار الأكثر فتكًا. بمجرد تحقيق بعض الأرباح العائمة، يعتقدون أنهم فهموا الطريق، ولكن نتيجة لأي تحول عشوائي في السوق، يتم فخهم بشدة. الكثير من الناس لم يفهموا أساسًا خصائص تقلبات التشفير ودخلوا دون تفكير، مفتونين بقصص العوائد العالية.
**الفخ الثاني: عدم السيطرة على عقلية FOMO**
مشاركة تجارب في المجتمع، الطلبات في المجموعات، مشاركة حالات الثراء في دوائر الأصدقاء... هذه المعلومات التفجيرية تكفي لجعل أي شخص عاقل يفقد عقله. رؤية الآخرين يربحون، والخوف من تفويت الفرصة، غالبًا ما يؤدي إلى دخول السوق في وقت متأخر، ليتم حصادك كعشب.
**الفخ الثالث: عقلية مقامري الرافعة المالية العالية**
رفع الرافعة المالية يزيد من العوائد ولكنه يزيد من المخاطر أيضًا، لكن المبتدئين غالبًا ما يرون النصف الأول فقط. حدث غير متوقع، يتم تصفية الحساب مباشرة.
السوق لا ينقصه الفاشلون، بل ينقصه الأشخاص المستعدون للدروس من التجارب.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 6
أعجبني
6
1
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
MetaverseVagrant
· منذ 5 س
400,000 تبقى 40,000، هذه هي تكلفة عدم الاستماع للنصائح يا أخي
قصص التشفير في الدائرة متشابهة إلى حد كبير، الاختلاف فقط في المبالغ، والمشترك هو الفخ.
مؤخراً كنت أتحدث مع شريكة تجارية، استغرقت ما يقرب من عام ونصف لتفهم درساً. قالت إنها استثمرت في البداية 400 ألف، ولم تتوقع أن يتبقى في حسابها أقل من 40 ألف. سألتها إذا كانت قد واجهت ظروف سوق متطرفة، فهزت رأسها: ليس خطأ السوق، بل خطأها.
"في البداية، كنت أرغب في استثمار 80 ألف فقط كاختبار، لكنني رأيت في المجتمع تحليلات تتحدث عن 'عائدات مئوية'، والجميع في المجموعة كانوا يعرضون لقطات من أرباحهم، وبسبب شعور الخوف من الفقدان (FOMO) قمت باستثمار كل ما أملك." قالت بصراحة، "لكن هذا لم يكن كافياً، فأنا قمت بزيادة الرافعة المالية. الآن أفكر في الأمر، كان الأمر تماماً كأنني فقدت عقلي."
هذه هي صورة 90% من مبتدئي التشفير.
**الفخ الأول: الموت الكامل**
عند الدخول إلى السوق، يتم تنفيذ العمليات بكامل القدرة، وهذا هو الخيار الأكثر فتكًا. بمجرد تحقيق بعض الأرباح العائمة، يعتقدون أنهم فهموا الطريق، ولكن نتيجة لأي تحول عشوائي في السوق، يتم فخهم بشدة. الكثير من الناس لم يفهموا أساسًا خصائص تقلبات التشفير ودخلوا دون تفكير، مفتونين بقصص العوائد العالية.
**الفخ الثاني: عدم السيطرة على عقلية FOMO**
مشاركة تجارب في المجتمع، الطلبات في المجموعات، مشاركة حالات الثراء في دوائر الأصدقاء... هذه المعلومات التفجيرية تكفي لجعل أي شخص عاقل يفقد عقله. رؤية الآخرين يربحون، والخوف من تفويت الفرصة، غالبًا ما يؤدي إلى دخول السوق في وقت متأخر، ليتم حصادك كعشب.
**الفخ الثالث: عقلية مقامري الرافعة المالية العالية**
رفع الرافعة المالية يزيد من العوائد ولكنه يزيد من المخاطر أيضًا، لكن المبتدئين غالبًا ما يرون النصف الأول فقط. حدث غير متوقع، يتم تصفية الحساب مباشرة.
السوق لا ينقصه الفاشلون، بل ينقصه الأشخاص المستعدون للدروس من التجارب.