الأتمتة الحقيقية تكمن في إخراج الإنسان من دائرة اتخاذ القرار.
بروتوكول ووردن يقوم بذلك - بدون الاعتماد على السكربتات أو الروبوتات، بل يعيد التصميم من الأساس: سلسلة تم إنشاؤها لوكلاء ذكيين.
تخيل: تنفيذ قائم على النية، عمليات مدفوعة بالسياسات، تحكم سلس عبر سلاسل متعددة، مع عدم وجود أي موافقات يدوية على الإطلاق. هذا ليس مجرد تحسين لتجربة المستخدم. هذا هو كتابة منطق الثقة في الشيفرة، مما يجعل السلسلة تعمل بنفسها. التنسيق بين السلاسل المتعددة، التسوية التلقائية، التنفيذ الذاتي للسياسات - يختفي البشر من الوسط، لكن النظام يصبح أكثر موثوقية.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
الأتمتة الحقيقية تكمن في إخراج الإنسان من دائرة اتخاذ القرار.
بروتوكول ووردن يقوم بذلك - بدون الاعتماد على السكربتات أو الروبوتات، بل يعيد التصميم من الأساس: سلسلة تم إنشاؤها لوكلاء ذكيين.
تخيل: تنفيذ قائم على النية، عمليات مدفوعة بالسياسات، تحكم سلس عبر سلاسل متعددة، مع عدم وجود أي موافقات يدوية على الإطلاق. هذا ليس مجرد تحسين لتجربة المستخدم. هذا هو كتابة منطق الثقة في الشيفرة، مما يجعل السلسلة تعمل بنفسها. التنسيق بين السلاسل المتعددة، التسوية التلقائية، التنفيذ الذاتي للسياسات - يختفي البشر من الوسط، لكن النظام يصبح أكثر موثوقية.