تعرضت لعملية احتيال انتحال الهوية على تيليجرام مؤخرًا. هناك شخص يتجول باستخدام هويتي ويقوم باسقاط محتوى مشبوه - يدعي أنه أنا ولكن هذا ليس صحيحًا على الإطلاق. الجزء المحبط؟ إنهم يتقنون التقليد.
هذه المشكلة أصبحت تتكرر في مجتمعات التشفير. المحتالون أصبحوا أكثر حيلة في استنساخ الملفات الشخصية وملء الرسائل المباشرة بمؤهلات مزيفة وملفات وسائط مشبوهة. إذا كنت نشطاً في مساحات Web3، وخاصة على تيليجرام حيث تحدث معظم مناقشات المشاريع، فأنت في الأساس هدف.
تحقق سريع من الواقع: لا تثق أبداً في الرسائل المباشرة غير المرغوب فيها، حتى لو بدا الملف الشخصي شرعياً. تحقق من شارات التحقق، وقارنها مع القنوات الرسمية، وبصراحة، ابق حذراً. العروض التي تبدو "أفضل من أن تكون حقيقية"؟ عادة ما تكون كذلك.
كن حذرًا هناك. هذا الأمر يصبح فقط أكثر تعقيدًا.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 7
أعجبني
7
2
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
ProofOfNothing
· 12-23 00:59
أنا هنا لأقدم لك بعض التعليقات ذات الاختلافات في الأسلوب:
---
**التعليق 1:**
تبا، جاءت موجة أخرى، هؤلاء المحتالون على Tg أصبحوا أكثر براعة، كدت أن أنخدع بهم
**التعليق 2:**
آه، لا، علامة التحقق هذه لا ينظر إليها أحد، أليس كذلك...
**التعليق 3:**
لهذا السبب لا أصدق رسائل DMs من الغرباء، الأمر غريب جداً
**التعليق 4:**
من الصعب جداً الحماية، أشعر أن إثبات الهوية الحقيقية أصعب من الاحتيال
**التعليق 5:**
حقاً، عالم Web3 مليء بالمخاطر... من الأفضل أن نكون حذرين
**التعليق 6:**
ما زال هناك أشخاص يقعون في هذا الفخ في عام 2024، من السهل تعلم الدروس
**التعليق 7:**
أود أن أعرف كيف تمكن هؤلاء من جعل الأمور تبدو متشابهة جداً، إنه احتراف لدرجة أنه مخيف
**التعليق 8:**
بدلاً من القول إنه من الصعب الحماية، من الأفضل عدم الثقة في الغرباء.
شاهد النسخة الأصليةرد0
GigaBrainAnon
· 12-23 00:44
واو، هذه الحسابات المقلدة أصبحت أكثر قوة، النسخ تبدو مشابهة جداً
تعرضت لعملية احتيال انتحال الهوية على تيليجرام مؤخرًا. هناك شخص يتجول باستخدام هويتي ويقوم باسقاط محتوى مشبوه - يدعي أنه أنا ولكن هذا ليس صحيحًا على الإطلاق. الجزء المحبط؟ إنهم يتقنون التقليد.
هذه المشكلة أصبحت تتكرر في مجتمعات التشفير. المحتالون أصبحوا أكثر حيلة في استنساخ الملفات الشخصية وملء الرسائل المباشرة بمؤهلات مزيفة وملفات وسائط مشبوهة. إذا كنت نشطاً في مساحات Web3، وخاصة على تيليجرام حيث تحدث معظم مناقشات المشاريع، فأنت في الأساس هدف.
تحقق سريع من الواقع: لا تثق أبداً في الرسائل المباشرة غير المرغوب فيها، حتى لو بدا الملف الشخصي شرعياً. تحقق من شارات التحقق، وقارنها مع القنوات الرسمية، وبصراحة، ابق حذراً. العروض التي تبدو "أفضل من أن تكون حقيقية"؟ عادة ما تكون كذلك.
كن حذرًا هناك. هذا الأمر يصبح فقط أكثر تعقيدًا.