أصدر CoinGlass أحدث تقرير سنوي لعام 2025 حول سوق المشتقات المشفرة، كاشفًا عن آلية التقييم الحقيقي لترتيب البورصات — والتي ليست مجرد تصنيف بسيط، بل تعتمد على نتائج حسابات مرجحة لمؤشرات متعددة الأبعاد.
وبالتفصيل، يعتمد إطار التقييم على البيانات الأساسية للتداول كوزن رئيسي، بما في ذلك حجم التداول، حجم المراكز، عمق دفتر الأوامر، وتكاليف الانزلاق السعري وغيرها من المؤشرات الرئيسية. تعكس هذه البيانات الصلبة جودة السيولة في البورصات والبنية الدقيقة للسوق. لكن وجود بيانات التداول فقط لا يكفي.
كما تم تضمين تقييمات لمجموعة المنتجات، آليات أمان المنصة، شفافية المعلومات، وجودة السوق عبر عدة أبعاد. هذا يعني أن التقييم لا يركز فقط على حجم التداول، بل ينظر أيضًا إلى مدى اكتمال النظام البيئي، صرامة إدارة المخاطر، وحماية المستخدمين بشكل كامل. وفي النهاية، يتم تشكيل الترتيب الصناعي الأكثر تمثيلًا من خلال تصنيفات فرعية ودرجات إجمالية مرجحة.
هذه المنهجية التقييمية جلبت مزيدًا من العلمية والمصداقية لترتيب البورصات، كما وفرت مرجعًا للمستثمرين لاختيار المنصات. أداء بعض البورصات الرائدة في هذا التقييم...
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 6
أعجبني
6
4
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
SmartContractPhobia
· منذ 11 س
يا إلهي، مرة أخرى نظام الوزن متعدد الأبعاد، يبدو علميًا جدًا لكن من يعرف فعليًا كيف يتم توزيع الأوزان
تصنيف البورصات في النهاية هو لعبة بيانات، لا بأس في النظر إلى السيولة والانزلاق في السوق كمؤشرات صلبة، لكن من يحدد معايير الشفافية في آليات الأمان؟
الحقيقة هي أن المنصات الكبيرة يمكنها ببساطة إنفاق أموالها لإظهار بيانات جيدة، والمنصات الصغيرة حتى لو كانت مستقرة لا يمكنها تغيير وضعها، فلتعتبر هذا التقرير مرجعًا
لذا فإن الثلاثة الأوائل في التصنيف في النهاية هم نفسهم، لا يوجد مفاجأة على الإطلاق
شاهد النسخة الأصليةرد0
NotSatoshi
· منذ 11 س
آه، مرة أخرى نظام الوزن متعدد الأبعاد، مهما كانت التعقيدات لا يمكن تغيير طبيعة بعض البورصات التي تضلل البيانات
---
السيولة جيدة، تكلفة الانزلاق منخفضة؟ كيف لا زلت أخسر بشكل كارثي...
---
أخيرًا شخص ما فك شفرة منطق التصنيف هذا، كنت حقًا مضللاً من قبل
---
التحكم في المخاطر صارم ويبدو جيدًا، لكن من يعتمد عليه حقًا عندما يهرب الجميع...
---
انتظر، كيف يتم تقييم آلية الأمان؟ هل هو مجرد ادعاء ذاتي؟
---
عمق دفتر الأوامر، الانزلاق... هذه البيانات سهلة جدًا للتزوير، هل نصدق حقًا هذا التصنيف؟
---
الاعتماد على متعدد الأبعاد يبدو متقدمًا، لكنه في النهاية يعتمد على من يمنح CoinGlass أكبر فائدة 😏
---
هل النظام البيئي مكتمل؟ أنا فقط أريد منصة يمكنها سحب الأموال منها، الباقي غير مهم
---
هذه التقييمات على الأقل أكثر موثوقية قليلاً من مجرد النظر إلى حجم التداول
---
الشفافية؟ جميع البورصات الرائدة تخفي الكثير، من منهم كان حقًا شفافًا تمامًا
تقييم متعدد الأبعاد؟ يبدو جيدًا، لكنني لا أزال أؤمن أكثر بالرسوم والسيولة كمؤشرين رئيسيين
عصر الادعاء بأنك في المقدمة بسبب حجم التداول الكبير قد ولى، وأخيرًا أصبح التقرير ممتعًا بعض الشيء
على أي حال، ما هو ترتيب تلك البورصة الرائدة، ولماذا لا يقولون ذلك مباشرة
هل هذه المعايير عادلة بالنسبة لأزواج العملات الصغيرة، أم أنها تفضل العملات الكبرى فقط
CoinGlass أخيرًا أوضح الأمر، لنتجنب التخمين والحدس
أصدر CoinGlass أحدث تقرير سنوي لعام 2025 حول سوق المشتقات المشفرة، كاشفًا عن آلية التقييم الحقيقي لترتيب البورصات — والتي ليست مجرد تصنيف بسيط، بل تعتمد على نتائج حسابات مرجحة لمؤشرات متعددة الأبعاد.
وبالتفصيل، يعتمد إطار التقييم على البيانات الأساسية للتداول كوزن رئيسي، بما في ذلك حجم التداول، حجم المراكز، عمق دفتر الأوامر، وتكاليف الانزلاق السعري وغيرها من المؤشرات الرئيسية. تعكس هذه البيانات الصلبة جودة السيولة في البورصات والبنية الدقيقة للسوق. لكن وجود بيانات التداول فقط لا يكفي.
كما تم تضمين تقييمات لمجموعة المنتجات، آليات أمان المنصة، شفافية المعلومات، وجودة السوق عبر عدة أبعاد. هذا يعني أن التقييم لا يركز فقط على حجم التداول، بل ينظر أيضًا إلى مدى اكتمال النظام البيئي، صرامة إدارة المخاطر، وحماية المستخدمين بشكل كامل. وفي النهاية، يتم تشكيل الترتيب الصناعي الأكثر تمثيلًا من خلال تصنيفات فرعية ودرجات إجمالية مرجحة.
هذه المنهجية التقييمية جلبت مزيدًا من العلمية والمصداقية لترتيب البورصات، كما وفرت مرجعًا للمستثمرين لاختيار المنصات. أداء بعض البورصات الرائدة في هذا التقييم...