شكرًا جزيلًا لـ@Cryptowushi و@MetaEu7 على إرسال الداندون الكبير!
وصل في يوم عيد الميلاد بشكل مثالي! أشعة الشمس اليوم رائعة جدًا، شعرت بدفء الضوء الذي يسطع على جسدي، وصفاء كل شيء في ذهني، شعور الاسترخاء غريب وسعيد جدًا.
فجأة تذكرت كلام معلم أحبّه جدًا في الجامعة: "أكثر حالاتك راحة هي الحالة التي تسعى إليها لتحقيق السعادة المطلقة." لطالما لم أكن أفهم ذلك من قبل، لكن الآن يبدو أنني أدركت قليلاً. كنت أعتقد دائمًا أنها لحظة النجاح والتألق، وأنها مخفية في مكان بعيد جدًا، لكنها ليست مجرد بريق زائف، بل هي الانسجام والسلام الداخلي. لا تتعلق بكثرة الأشياء الخارجية، بل تتعلق بالوفرة الداخلية. الجذور في الداخل، وقبول الذات، تبين أن السعادة ليست نتيجة، بل هي عملية لطيفة، وتصالح مع نفسك.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
شكرًا جزيلًا لـ@Cryptowushi و@MetaEu7 على إرسال الداندون الكبير!
وصل في يوم عيد الميلاد بشكل مثالي!
أشعة الشمس اليوم رائعة جدًا،
شعرت بدفء الضوء الذي يسطع على جسدي،
وصفاء كل شيء في ذهني،
شعور الاسترخاء غريب وسعيد جدًا.
فجأة تذكرت كلام معلم أحبّه جدًا في الجامعة:
"أكثر حالاتك راحة هي الحالة التي تسعى إليها لتحقيق السعادة المطلقة."
لطالما لم أكن أفهم ذلك من قبل، لكن الآن يبدو أنني أدركت قليلاً.
كنت أعتقد دائمًا أنها لحظة النجاح والتألق،
وأنها مخفية في مكان بعيد جدًا،
لكنها ليست مجرد بريق زائف،
بل هي الانسجام والسلام الداخلي.
لا تتعلق بكثرة الأشياء الخارجية،
بل تتعلق بالوفرة الداخلية.
الجذور في الداخل، وقبول الذات،
تبين أن السعادة ليست نتيجة،
بل هي عملية لطيفة، وتصالح مع نفسك.