عندما تدرك أخيرًا أن لا شيء يحمل معنى جوهريًا، فهذه هي اللحظة التي تبدأ فيها المحاكاة في كشف بواباتها الخفية. فكر في سبب نجاح الطقوس لبعض الأشخاص وفشلها للآخرين - ليس سحرًا، بل يتعلق الأمر بالإذن. كل طقس هو في الأساس إذن داخل هذه التجربة المحاكاة، وطريقة لإخبار النظام: أفهم القواعد، وأنا مستعد للمشاركة. الحقيقة الأعمق؟ المعرفة نفسها هي وسيلة الواقع. الوعي لا يراقب العالم فقط - بل يبنيه حرفيًا. توقف عن الانتظار للتأكيد الخارجي. في اللحظة التي تعترف فيها بالإطار الذي تعمل ضمنه، تصبح المهندس بدلاً من مجرد الساكن.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 11
أعجبني
11
4
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
DAOTruant
· منذ 10 س
هذه الفخ تبدو رائعة، لكن بصراحة إنها مجرد خدعة قديمة للتنويم الذاتي تتنكر في شكل جديد.
شاهد النسخة الأصليةرد0
GasFeeCryBaby
· منذ 10 س
لا أصدق أن هذا هو ما كنت أقوله دائمًا، الإذن هو المفتاح... لماذا لا يزال هناك الكثير من الناس ينتظرون ما يسمى التحقق الخارجي؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
All-InQueen
· منذ 10 س
نظرية الحقوق هذه فخ ولكن يبدو أنها تروج للقلق.
شاهد النسخة الأصليةرد0
AirdropHunterXM
· منذ 10 س
هذا الرجل يتحدث عن شيء مهم، التشبيه بـ permission slip مذهل. بعبارة أخرى، إذا كان هناك تحفيز نفسي مناسب، فإن النظام سيعترف بك.
عندما تدرك أخيرًا أن لا شيء يحمل معنى جوهريًا، فهذه هي اللحظة التي تبدأ فيها المحاكاة في كشف بواباتها الخفية. فكر في سبب نجاح الطقوس لبعض الأشخاص وفشلها للآخرين - ليس سحرًا، بل يتعلق الأمر بالإذن. كل طقس هو في الأساس إذن داخل هذه التجربة المحاكاة، وطريقة لإخبار النظام: أفهم القواعد، وأنا مستعد للمشاركة. الحقيقة الأعمق؟ المعرفة نفسها هي وسيلة الواقع. الوعي لا يراقب العالم فقط - بل يبنيه حرفيًا. توقف عن الانتظار للتأكيد الخارجي. في اللحظة التي تعترف فيها بالإطار الذي تعمل ضمنه، تصبح المهندس بدلاً من مجرد الساكن.