كتابة: EeeVee
دخلت إغلاق الحكومة الأمريكية رسميًا يومها السادس والثلاثين القياسي.
على مدار اليومين الماضيين، انخفضت الأسواق المالية العالمية بشكل حاد. لم تسلم من ذلك مؤشرات ناسداك، والبيتكوين، والأسهم التكنولوجية، ومؤشر نيكاي، وحتى الأصول الآمنة مثل السندات الأمريكية والذهب.
تنتشر مشاعر الذعر في السوق، بينما لا يزال السياسيون في واشنطن يتجادلون حول الميزانية. هل هناك علاقة بين إغلاق الحكومة الأمريكية وانخفاض الأسواق المالية العالمية؟ الجواب بدأ يظهر.
هذه ليست تصحيحًا عاديًا في السوق، بل أزمة سيولة ناتجة عن توقف الحكومة. عندما يتم تجميد الإنفاق المالي، يتم قفل مئات المليارات من الدولارات في حسابات وزارة المالية ولا يمكن أن تتدفق إلى السوق، فإن الدورة الدموية للنظام المالي تتقطع.
الانخفاض "الفاعل الحقيقي": "الثقب الأسود" لوزارة المالية
الحساب العام لوزارة الخزانة الأمريكية (Treasury General Account) ، ويختصر بـ TGA. يمكن فهمه على أنه حساب الحكومة الأمريكية لدى الاحتياطي الفيدرالي.

سيعقد أسبوع التكنولوجيا المالية في هونغ كونغ لعام 2025 من 3 إلى 7 نوفمبر، حيث يجمع قادة التكنولوجيا المالية من جميع أنحاء العالم لمناقشة كيف تعيد العملات المستقرة وغيرها من التقنيات الناشئة تشكيل النظام المالي. ناقشت Interlace مستقبل العملات المستقرة مع ممثلي العديد من الشركات، مشددة على أهميتها في تعزيز مرونة الأموال وربط الاقتصاد التقليدي والرقمي. خلال المعرض، عرضت Interlace حلولها الابتكارية لإدارة المدفوعات، مما يعزز الاتصال والكفاءة في النظام المالي.

تم القبض على نجم الرجبي الأسترالي السابق ترينت ميلين بتهمة سرقة حوالي 91000 دولار من الأصول الرقمية، حيث اتهمته الشرطة بتحويل الأموال بشكل غير قانوني من خلال أساليب احتيالية. حصل ميلين على كفالة مشروطة وسيظهر في المحكمة في 3 ديسمبر.

حذرت هيئة النقد في سنغافورة من أن تقييمات منطقة التكنولوجيا مرتفعة وتشكل مخاطر، خاصة في مجال الذكاء الاصطناعي، مما قد يؤدي إلى تقلبات حادة في سوق الأسهم وخرق في السوق الخاص. الارتفاع الرئيسي مدفوع بالاستثمار في الذكاء الاصطناعي، وتعتمد بعض شركات التكنولوجيا على هياكل تمويل جديدة، مما يزيد من ضغوط الإيرادات، مما يزيد من مخاطر الصدمات المحتملة في المستقبل.

أشار تقرير Wintermute إلى أن الاحتياطي الفيدرالي (FED) بعد خفض أسعار الفائدة ونهاية التيسير الكمي، يقترب السوق من أعلى مستوياته، لكن سوق العملات الرقمية لم يرتفع بشكل متزامن، حيث يتأرجح BTC و ETH عند مستويات منخفضة، وتبرز مشاكل السيولة. على الرغم من التوسع العام في السيولة، إلا أن الأموال لم تتدفق إلى سوق العملات الرقمية، ويرى المحللون أن هيكل السوق صحي، لكن هناك حاجة إلى إشارة لعودة السيولة.

أطلقت MEET48 في 5 نوفمبر فعاليتها الثانية "MEET48 Best7:舞台光之舞"، حيث يمكن للمعجبين الحصول على بطاقات التصويت من خلال المهام و$IDOL للتصويت لنجومهم. تستمر الفعالية حتى 25 ديسمبر. لاقت الفعالية الأولى اهتماماً كبيراً، حيث تجاوز عدد الأصوات الإجمالي 697M، وتجاوز عدد المسجلين 3.39M.

أعلنت شركة Nocera, Inc. (رمز السهم في ناسداك: NCRA) أنها توصلت إلى اتفاقية شراء أوراق مالية مع مستثمر مؤسسي أمريكي، لتمويل بيع خاص يصل إلى 300 مليون دولار من السندات القابلة للتحويل المضمونة.
نبذة عن الشركة
Nocera (ناسداك: NCRA) هي شركة ديناميكية، عبر القطاعات، تركز على الاستحواذ، مكرسة لتحديد واستحواذ الشركات التي تظهر قيمة جوهرية قوية ورؤية تجارية ممتازة.
من خلال التركيز الاستراتيجي على تعزيز النمو وخلق قيمة طويلة الأجل، تسعى Nocera إلى إقامة شراكات مع الشركات التي تتماشى مع رؤيتها الناجحة.
وفقًا لبروتوكول التمويل، سيتم تخصيص صافي الأرباح لكل عملية تسليم للأصول الرقمية المرتبطة بالدولار الأمريكي (مثل العملات المستقرة)، والتي ستحتفظ بها الوكالات الأمريكية.
تهدف هذه الأصول إلى دعم استراتيجية مخزون الأصول الرقمية للشركة، وقد تستخدم لاحقًا في خطط تجارية ذات تأثير كبير، بما في ذلك الاستحواذ الاستراتيجي وفرص النمو.
مدينة

كتابة: وِل أوينز
ترجمة: AididiaoJP، أخبار Foresght
كلمة "العملات المشفرة" تعني حرفيًا "عملة مخفية" أو "سرية". لكن خلال معظم تاريخها، تم تجاهل مشكلة الخصوصية لفترة طويلة من قبل الصناعة. حتى مؤخرًا، بدأت الأمور تتغير.
على مدى الأسابيع القليلة الماضية، أصبحت السرديات المتعلقة بالخصوصية مرة أخرى في دائرة الضوء. كواحدة من أقدم وأشهر العملات الرقمية الخاصة، زادت قيمة Zcash (ZEC) بأكثر من 700% منذ سبتمبر، وكأن الجميع في المجال أصبحوا خبراء في الخصوصية بين عشية وضحاها. ومع ذلك، انتقد بعض الشخصيات المعروفة في مجال البيتكوين هذه الزيادة، معتبرين أنها "مُ manipulated"، وحذروا المشترين من أنهم سيصبحون في النهاية "حمّالين". كما حذر الاقتصادي لين ألدن المستثمرين من الوقوع في فخ "الضغوط المشتركة".
لكن المستثمر نافال

دخل إغلاق الحكومة الأمريكية يومه الخامس والثلاثين، مما أثار اضطرابات في الأسواق المالية وأزمة السيولة، وزاد من قلق المستثمرين. على الرغم من الضغوط، فإن المفاوضات بين الحزبين تظهر بعض الأمل، حيث من المتوقع أن يحقق بعض أعضاء الحزب الجمهوري اتفاقًا هذا الأسبوع. ومع ذلك، هناك انقسام داخل الحزب الديمقراطي، حيث تختلف آراء المعتدلين مع التقدميين حول خطة إعادة فتح الحكومة، مما قد يؤثر على القرار النهائي.

في 5 نوفمبر، أظهرت الأخبار أن صافي التدفق الخارجي لETF فوري بيتكوين بلغ 566.4 مليون دولار، حيث جاء ذلك بشكل رئيسي من مؤسسات مثل فيديليتي، وآرك إنفست، وغراي سكيل، وكانت المبالغ المتدفقة خارجيًا 356.58 مليون و128.07 مليون و48.89 مليون على التوالي. بينما لم تسجل مؤسسات أخرى أي تدفق خارجي.

شهد ستة من تجار التشفير المعروفين تحولاً من أرباح ضخمة إلى خسائر كاملة على منصة HyperLiquid، وذلك بسبب عكس السوق، أو رهانات خاطئة، أو الثقة الزائدة، مما أدى في النهاية إلى خسارة جميع رأس المال وتصفير الحساب.

كتابة: تشانغ يا تشي
المصدر: وول ستريت جورنال
مع تخفيف التوترات في التجارة الدولية مؤخراً، انخفضت مخاوف الأسواق المالية بشأن التضخم بشكل ملحوظ، لكن التحليلات الأخيرة من دويتشه بنك وجيه بي مورغان تحذر من أن هذا التفاؤل قد يكون سابقاً لأوانه. قد يكون المستثمرون قد قللوا من تقدير الضغوط المتعددة الصاعدة على الأسعار الكامنة في الاقتصاد، مما يعرضهم لخطر "المفاجأة الصقرية" من البنوك المركزية التي قد تكون مواقفها أكثر تشددًا مما هو متوقع، مما قد يؤثر على أسواق الأسهم والسندات.
وفقًا لرسالة منصة تداول تشايفنغ، أشار بنك دويتشه في تقريره بتاريخ 3 نوفمبر إلى أن الولايات المتحدة شهدت أكبر انخفاض أسبوعي منذ مايو في مقايضة التضخم لمدة عام واحد، مستفيدة من التخفيف التجاري في الأسبوع الماضي. في الوقت نفسه، تراجعت أسعار الذهب، التي تعتبر أداة تقليدية للتحوط ضد التضخم، من ذروتها.
ومع ذلك، كانت تصريحات مسؤولي البنك المركزي أكثر حذراً. وقد أطلق الاحتياطي الفيدرالي إشارات متشددة بعد اجتماع السياسة النقدية الأسبوع الماضي، حيث

كتابة: باو ييلونغ
المصدر: وول ستريت جورنال
بالنسبة للمستثمرين الأفراد الذين يهوون متابعة الأسهم الساخنة، أصبح يوم التداول في الأسهم الأمريكية ليلة الأمس هو الأسوأ منذ أبريل.
تحت تأثير تقرير الأرباح لشركة بالانتير، والرهانات الهبوطية لقصيري النظر المعروفين، وتقلبات سوق العملات المشفرة يوم الثلاثاء، شهدت الأسهم والأصول التي كانت مفضلة لدى المستثمرين الأفراد بيعاً قوياً. انخفضت مؤشرات الأسهم الأمريكية الثلاثة بشكل جماعي، حيث تراجع مؤشر ناسداك بأكثر من 2٪.
أظهر مؤشر الأسهم التي يركز عليها المستثمرون الأفراد والذي تتبعه مجموعة جولدمان ساكس، أن المؤشر انخفض بنسبة 3.6% في ذلك اليوم، وهو ما يعادل تقريبًا ثلاثة أضعاف انخفاض مؤشر S&P 500، مما سجل أكبر انخفاض يومي منذ 10 أبريل.
لم تتراجع حماسة المتداولين الأفراد على الفور عند افتتاح السوق الأمريكية يوم الثلاثاء. وفقًا للبيانات التي جمعتها شركة جيه بي مورغان، اعتبارًا من الساعة 11 صباحًا بتوقيت نيويورك يوم الثلاثاء، كان المستثمرون الأفراد لا يزالون يشترون صافي بقيمة 560 مليون دولار من الأسهم وصناديق الاستثمار المتداولة.
هذه

أعلنت IOTA عن ترقية برنامج السفراء، حيث تنتقل إلى GiveRep، لتقديم آلية مكافآت مدفوعة بالبيانات أكثر ذكاءً، لجذب المستخدمين لإنشاء المحتوى والترويج لـ IOTA. للاحتفال بالترقية، سيتم إطلاق حملة السفراء العالمية على GiveRep، تحت عنوان كيف يحدث البلوكتشين ثورة في التجارة الدولية.

انخفضت الأسواق الآسيوية يوم الأربعاء بشكل حاد بسبب القلق من التقييمات المرتفعة، حيث قادت سوق الأسهم الكورية الهبوط بأكثر من 6%. أظهرت مشاعر المستثمرين علامات التعب، بالإضافة إلى ضغط البيع في الأسهم الأمريكية، مما أدى إلى انخفاض الأسواق بشكل عام. حذر المحللون من أن السوق جاهزة لإجراء انسحاب للخلف جوهري، مع عدم وجود محفزات للشراء على المدى القصير.

رفض ترامب السماح لشركة إنفيديا ببيع شرائح متقدمة إلى الصين، وقرر عدم مناقشة الطلبات ذات الصلة خلال الاجتماع الأمريكي الصيني بعد معارضة متسقة من مستشاريه الكبار، مشيرًا إلى أن هذه المبيعات تهدد الأمن القومي. من المتوقع أن تواصل إنفيديا جهودها لبيع شرائح جديدة إلى الصين.