"في سوق الثور، حافظ على يقظتك؛ وفي سوق الدب، حافظ على هدوئك." هذه المقولة هي شعار حياتي الذي اكتسبته من خلال خبرتي الحقيقية.
عندما بدأت في المجال، كنت أندفع وراء الطمع في سوق الثور، أشتري بسرعة وأبيع بسرعة، وكانت الأرباح تأتي وتذهب بسرعة. في ذلك الوقت، أدركت أن "الوعي" في سوق الثور هو التغلب على الجشع ومعرفة متى تكتفي بالربح.
لكن النمو الحقيقي يحدث في سوق الدب. عندما واجهت شاشات مليئة بالديون، شعرت باليأس أحيانًا. لكن هذه "البرودة" هي التي جعلتني أهدأ، وتحولت من متداول مضارب إلى متعلم. بدأت أدرس المشاريع بجد، وألتزم بالاستثمار المنتظم لجمع الأسهم. وهدفي في سوق الدب هو الصبر والبصيرة، حتى عندما
شاهد النسخة الأصليةعندما بدأت في المجال، كنت أندفع وراء الطمع في سوق الثور، أشتري بسرعة وأبيع بسرعة، وكانت الأرباح تأتي وتذهب بسرعة. في ذلك الوقت، أدركت أن "الوعي" في سوق الثور هو التغلب على الجشع ومعرفة متى تكتفي بالربح.
لكن النمو الحقيقي يحدث في سوق الدب. عندما واجهت شاشات مليئة بالديون، شعرت باليأس أحيانًا. لكن هذه "البرودة" هي التي جعلتني أهدأ، وتحولت من متداول مضارب إلى متعلم. بدأت أدرس المشاريع بجد، وألتزم بالاستثمار المنتظم لجمع الأسهم. وهدفي في سوق الدب هو الصبر والبصيرة، حتى عندما


















